Top Ad unit 728 × 90

News

ComingSoon

دراسة: مستخدموا الأيفون لا يمكنهم التخلي عنه أبدا !

دراسة: مستخدموا الأيفون لا يمكنهم التخلي عنه أبدا !

حسنا، نواصل عرض التقارير الخاصة بشركة آبل، وكذلك آثارها ونتائجها، مع الإشارة إلى الدراسات التي تظهر بين فترة وأخرى، هذه المرة لدينا دراسة تشير إلى أن مستخدمي وأصحاب الأيفون لا يمكنهم الابتعاد عنه، نعم إنه الامتداد الطبيعي لهم، إنه الإدمان !

الإدمان على الأيفون
الصورة التي ترونها فوق هي أكثر معبر عن المعنى الحقيقي من الموضوع، أم محتوى الدراسة، فهو يشير أساسا إلى أن مستخدمي الأيفون لا يمكنهم التخلي عنهم أبدا، حيث يرون أنه امتداد طبيعي لهم، وفي حال لم يكن بين يديهم فإنهم يشعرون بتوتر وصعوبة في التأقلم مع الوضع !
الدراسة تمت على 40 شخصا، لم يتم إخبارهم بمجريات الدراسة حتى لا يتم التأثير عليهم، وقاموا بمتابعتهم وطلبوا منهم القيام بحل بعض الألغاز، وخلال ذلك تم سحب أجهزة الأيفون منهم، ثم تم دراسة رد فعلهم، حيث تم ملاحظة وجود توتر لديهم مع زيادة درجة القلق، وزيادة عدد نبضات القلب، بالتالي فهي تأثيرات معنوية وجسدية ظهرت عليهم بسبب سحب أجهزة الأيفون منهم !
نعم، نعتقد أن هذا صحيح، فكثير من المستخدمين متعلقين بأجهزتهم لدرجة أنه لا يستطيع رفع عينيه عن جهازه الأيفون أو الآيباد، لا يمكن فهم السبب الأساسي، سوى يمكن أن نصفه بالإدمان، وليس هناك سبب واحد، بل لكل واحد سبب، فمنهم من يلهو بالجهاز مع الألعاب، ومنهم من يستخدمه للعمل، ومنهم من مدمن على الشبكات الاجتماعية وتطبيقات الدردشة، وهذا أكثر شيء حاصل !
بالتالي يمكن باختصار تصنيف ما سبق بأنه نوع من أنواع الإدمان، مثل ما يظهر في الصورة السابقة النشر، يعاني الكثيرون منه، على كل حال، علاجه يتطلب الإدراك الإيجابي وحدود استخدام هذه الأجهزة !
أخيرا، ماذا عنك؟ هل أنت مدمن على الأيفون؟
----------------------------
نتمنا انكم استفدتم اعزائي القرأ فلا تبخلوا علينا بضغط زر "اعجاب"عبر حسبنا على الفيس بوك  وزر "تغريد "عبر حسبانا على توتير ليستفيد غيرك مع كامل الحب والاخلاص من قبل فريق Apple News



دراسة: مستخدموا الأيفون لا يمكنهم التخلي عنه أبدا ! Reviewed by Abdallah Ashour on 11:17 م Rating: 5

ليست هناك تعليقات :

مدعوم بواسطة Abdallah Ashour
جميع الحقوق محفوظة Test Blog © 2014 - 2015
Designed by Abdallah Ashour

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.